(أنا عراقي أنا ضد الأرهاب) شعار حملتنا الوطنية التي أسسناها ودعمناها بشكل شخصي على أساس السلام والوحدة ونبذ الأرهاب والطائفية والأنقسام .. حملتنا مستمرة الأن بشكل فاعل في العراق والولايات المتحدة الأمريكية أستراليا, كندا, الدنمارك ومناطق أخرى من العالم. تضامناً مع أبناء شعبنا العراقي ومعاناته التي طالت رافعين صوتنا جميعاً متوحدين في التصدي للأرهاب ورفضه. لمزيد من المعلومات ومايمكنك القيام به …
يقيم منتدى فيض للثقافة والفكر – وبالتعاون مع المركز الثقافي البغدادي
الندوة الأقتصادية الموسمة – )العراق في مواجهة الآزمات) – الأستاذ المحاضر المهندس علي جبار الفريجي
ملخص
هل مؤسسات الدولة تعاني من الآزمات في أدراتها ؟ ماهي نوع الآزمة التي تعاني منها ؟ هل يمكن أن نخرج من الآزمة بأستحداث أستيراتيجيات وأساليب عمل وأدارة تكون كفيلة بتجاوز تراكمات (الآزمات) بأنواعها .
سوء الإدارة والتخبط في الإدارات العليا لمؤسسات الدولة العراقية – الاقتصادية والخدمية والصناعية وغيرها – أصبح سمة للأدرات العليا لمؤسسات لدولة – وتشخيصنا دقيق جداً بأن الإدارات العليا لهذه الموؤسسات فشلت في مهامها – عليه الحاجة ملحة وضرورية لأدراك أن أدارة مؤسسات الدولة هو علم وتخصص وخبرة تفتقدها الإدارات العاملة في جسد الدولة العراقية.
التأريخ18-03-2016 :
التوقيت: الساعة 9:00 — 11:00 صباحاً
الموقع : المركز الثقافي البغدادي – المتنبي
قاعة حسين علي محفوظ
برعاية شبكة الأعلام العراقية – أقام معهد التدريب الأعلامي – الندوة الموسومة (أدارة مؤسسات الدولة في الآزمات – في العراق) – الأستاذ المحاضر المهندس علي جبار الفريجي
ملخص
هل مؤسسات الدولة تعاني من الآزمات في أدراتها ؟ ماهي نوع الآزمة التي تعاني منها ؟ هل يمكن أن نخرج من الآزمة بأستحداث أستيراتيجيات وأساليب عمل وأدارة تكون كفيلة بتجاوز تراكمات (الآزمات) بأنواعها .
سوء الإدارة والتخبط في الإدارات العليا لمؤسسات الدولة العراقية – الاقتصادية والخدمية والصناعية وغيرها – أصبح سمة للأدرات العليا لمؤسسات لدولة – وتشخيصنا دقيق جداً بأن الإدارات العليا لهذه الموؤسسات فشلت في مهامها – عليه الحاجة ملحة وضرورية لأدراك أن أدارة مؤسسات الدولة هو علم وتخصص وخبرة تفتقدها الإدارات العاملة في جسد الدولة العراقية.
ملخص
هل مؤسسات الدولة تعاني من الآزمات في أدراتها ؟ ماهي نوع الآزمة التي تعاني منها ؟ هل يمكن أن نخرج من الآزمة بأستحداث أستيراتيجيات وأساليب عمل وأدارة تكون كفيلة بتجاوز تراكمات (الآزمات) بأنواعها .
سوء الإدارة والتخبط في الإدارات العليا لمؤسسات الدولة العراقية – الاقتصادية والخدمية والصناعية وغيرها – أصبح سمة للأدرات العليا لمؤسسات لدولة – وتشخيصنا دقيق جداً بأن الإدارات العليا لهذه الموؤسسات فشلت في مهامها – عليه الحاجة ملحة وضرورية لأدراك أن أدارة مؤسسات الدولة هو علم وتخصص وخبرة تفتقدها الإدارات العاملة في جسد الدولة العراقية.
التأريخ18-03-2016 :
التوقيت: الساعة 10:30 صباحاً
الموقع : قاعة شبكة الأعلام العراقية – الصالحية
(عيد مبارك .. عراقنا واحد مبارك ) عنوان حملتنا الوطنية التي قمنا بجهودنا الخاصة من خلال دعوة وجهناها لكل العراقيين في العالم من خلال حملة توحيد الصف والكلمة ضد الطائفية.. والدعوات ليعم السلام على عراقنا الحبيب.
الحملة تمت خلال شهر رمضان المبارك وايام العيد السعيد من خلال توزيع أكثر من 25 ألف بطاقة تهنئة بالعيد تحمل رسالة وطنية تدعو العراقيين في كل مكان بالعالم الى ينعم على بلدنا العراق بنعمة الامن والسلام وينعم كل العراقيين بالفرح والسرور .
قمنا بأرسال وتوزيع هذه البطاقات بشكل خاص والدعوة الى كل المناطق التي يتواجد فيها العراقيين في العالم .. في الجوامع, المحال التجارية, المراكز الأجتماعية وغيرها. مع دعواتنا في أن يعم السلام على بلدنا وأهلنا في العراق .. وأن يعم السلام والمحبة أرجاء المعمورة. كما تم تفعيل هذه الدعوة من خلال شبكات التواصل الأجتماعي والمحطات الأعلامية في العالم.
زورونا على صفحتنا على الفيس بوك
حملتنا الوطنية برعاية ودعم المهندس (علي جبار الفريجي) بشكل خاص, بالتعاون مع نخبة من العراقيين و الأعلاميين الذين لهم دور كبير ومهم في أنجاح هذه الحملة.
هي دعوة لكل العراقيين في كل العالم بالتضامن والوحدة في رفع صوتهم صرخة مدوية بوجه الأرهاب والطائفية والتقسيم. قمنا من خلال هذه الحملة الوطنية بتوزيع أكثر من 35 الف مطبوع في ولاية ميشغان, شيكاغو. تينيسسي, سان دياغو, لوس أنجليس , و ايرزونا.
كذلك أستراليا في سدني ومالبورن تم طبع وتوزيع أكثر من 15 ألف بوست كارد. في كندا أكثر من 10 ألاف مطبوع تم توزيعه.
حملتنا أخذت بعداً كبير وواسع داخل العراق, من خلال عدد من الندوات واللقاءات في المتنبي, والمراكز الثقافية, والرياضية في عدد من مناطق بغداد. وتفاعل الكثير من الشخصيات الأعلامية والثقافية والرياضية والفنية . كذلك تناقلتها مجموعة كبيرة من الصحف العراقية والعربية. والقنوات الفضائية من خلال عدد من البرامج التي خصصت لنقل فعاليات حملتنا في العراق والمقابلات الخاصة. أكثر من 50 ألف مطبوع تم توزيعه, تم نصب وتوزيع عدد كبير من “الفليكسات” – لافتات بأحجام كبيرة جداً زينت شوارع بغداد – تنقل رسالة حملتنا الوطنية (أنا عراقي. انا ضد الأرهاب).
العديد من الصحف العالمية والعربية في المهجر تناقلت خطوات هذه الحملة على صفحاتها.. وكذلك عدد من المحطات الأذاعية في الولايات المتحدة الأمريكية وفرنسا وأسترليا.
نتمنى من كل عراقي أن يشاركنا في رفع صوته رافضاً الأرهاب, من خلال شبكات التواصل الأجتماعي أو توزيع البوسترات والملصقات التي نقوم بأرسالها لأي مدينة أو دولة في العالم. كذلك من خلال توصيل هذا الصوت الرافض للأرهاب ومشاركة الأخرين عن طريق الرسائل القصيرة, الأيميلات, المشاركات في الفيس بوك وغيرها.
أرجو أن نتذكر جميعاً بأن الصمت ليس بأختيار
حملتنا مستمرة بعون الله…
زورونا على صفحتنا على الفيس بوك